طَعْمُ المَسَاءِ
06-11-2008, 09:35 PM
صَدَقْتَ يَا فَاضِلِّي الأنِّيق
فَلا بُدَّ أَنْ يَكُونَ هَنَاكَ حُدُودَاً لِكُلِّ عِلاقَة
حَتَّى لا يُلَطَّخُ القَلْبُ بِدَنَسِ الجِرَّاحِ
وَ حَتَّى لا تَلْتَهِمُ الرُّوحُ أَفْوَاهُ الألَمِ
وَ حَتَّى لا يَبْتَلِعُ العَقْلَ أَعَاصِيرُ النَّدَم
لا بُدَّ أَنْ نُحَكِّمَ عُقُولُنَا قَبْلَ قُلُوبِنَا
حَتَّى لا نَنَجَرِفْ فِي تَيَّارٍ مُدَمِّر ٍ
العَوْدَةُ مِنْهُ دُونَ خَسَائِر ضَرْبٌ مِنَ المسْتَحِيلِ
سَيِّدِي الأنِيقُ
عَبْدَ العَزِّيزُ المَنْصُور
لِقَلَمِكَ صَوْتٌ يَنَادِّي أَنْ حَيَّ عَلَى الإبْدَاعِ
يَرْفُضُ الصَّمْتَ
وَ يَتَرَبَّعُ عَرْشَ الجَمَالِ
فَاضِلِّي
[[أَنَا أسِفَة ٌ جِدَّاً ]] إِنْ لَمْ أُعْطِي مِدَادَكَ حَقَّه ُ وَ مُسْتَحَقَّه ُ
فَهُوَ دَوْمَاً يَسْتَحِقُّ الأفْضَلَ وَ الأجْمَل
دُمْتَ مُتَفَرِّدَاً لا يُشْبِهُكَ سِوَى أَنْتَ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي
فَلا بُدَّ أَنْ يَكُونَ هَنَاكَ حُدُودَاً لِكُلِّ عِلاقَة
حَتَّى لا يُلَطَّخُ القَلْبُ بِدَنَسِ الجِرَّاحِ
وَ حَتَّى لا تَلْتَهِمُ الرُّوحُ أَفْوَاهُ الألَمِ
وَ حَتَّى لا يَبْتَلِعُ العَقْلَ أَعَاصِيرُ النَّدَم
لا بُدَّ أَنْ نُحَكِّمَ عُقُولُنَا قَبْلَ قُلُوبِنَا
حَتَّى لا نَنَجَرِفْ فِي تَيَّارٍ مُدَمِّر ٍ
العَوْدَةُ مِنْهُ دُونَ خَسَائِر ضَرْبٌ مِنَ المسْتَحِيلِ
سَيِّدِي الأنِيقُ
عَبْدَ العَزِّيزُ المَنْصُور
لِقَلَمِكَ صَوْتٌ يَنَادِّي أَنْ حَيَّ عَلَى الإبْدَاعِ
يَرْفُضُ الصَّمْتَ
وَ يَتَرَبَّعُ عَرْشَ الجَمَالِ
فَاضِلِّي
[[أَنَا أسِفَة ٌ جِدَّاً ]] إِنْ لَمْ أُعْطِي مِدَادَكَ حَقَّه ُ وَ مُسْتَحَقَّه ُ
فَهُوَ دَوْمَاً يَسْتَحِقُّ الأفْضَلَ وَ الأجْمَل
دُمْتَ مُتَفَرِّدَاً لا يُشْبِهُكَ سِوَى أَنْتَ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي