البيت المريض لا ينتج إلا أفراداً مرضاء ، قاعدة هامة في علم النفس الإجتماعي ،
ولكن تظل الفروق الفردية واردة في كل الأحوال . فالطفل إذا علم من البداية الحب
الحقيقي لأخوانه واخواته ، واذا تعلم من والديه حبهم لبعضهم وحبهم لكل
الأولاد والبنات ، يكبر على ذلك ، اما البيت الذي يسوده سياسة فرق تسد
فالطفل لايشعر بالأمان حتى من اقرب الناس إليه .
موضوع هام لايخصك بك يالريم لوحدك بل الكثير من الشباب والشابات
يعانون منه ، فهل نتعظ نحن الوالدين ونختار الطرق السليمة للتربية
التي تنتج أفرادا أصحاء !!
بارك الله فيك
تحياتي الطيبة