.
.
و ذكرتــــــهُ و سقطت
دمعـــةٌ أحرقت آهاتـــي
و فاضت بــِ ما كانَ القلبُ
إليــهِ مشتاق
و إنـّـي أحبّكَ
برغمـِ المحال
برغمـِ كلّ الصعاب
برغمـ الوجع و الألمـ
أحبّكَ لآخر ِ الأزمــان
الخريف الحزين
تتوهُ منا الكلمات في حرمـِ عشقهمـ
و تتوالى الدمعاتُ في احتجاج ٍ لــِ بعدهمـ
ودّي و تقديري
عُلا