من المعروف علميا
ان الوالد لايقتل طفله إلا في حالة واحدة
كأن يكون في غير شعوره لعدة اسباب
أهمها الإدمان على المخدرات والمسكرات
فبمثل هذه المواد تخرج الدوافع الحيوانية
التي تحاول الحضارة والثقافة أن تقلمها
فتكشر بأنيابها ، منطلقة بقوة من العقل الباطن
حيث تنحسر كل الأقنعة الضرورية للتكيف مع البشر.
وبالطبع فهذه ليست المرة التي يحدث فيها مثل هذه الحادثة
سواءا انتهت بقتل الطفلة او بنتائج اكثر خطورة تلاحقها
مدى الحياة.
شكرا لك
تحياتي