06-12-2009, 02:06 PM | رقم المشاركة : 1 | ||
|
مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
|
||
06-12-2009, 02:10 PM | رقم المشاركة : 2 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
ماذا تعرفين عن السلاق(القلاع) |
||
06-12-2009, 02:11 PM | رقم المشاركة : 3 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
نصائح عند إقتناء اللُّعب |
||
06-12-2009, 02:12 PM | رقم المشاركة : 4 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
الاكتئاب هل يصيب الصغار؟ لم نكن في السابق نعترف بوجود اكتئاب عند الاطفال وحتى الطب النفسي لم يكن يعترف بوجوده وكان الاعتقاد السائد أنهم لايصابون به لكن اتضح اليوم أن الأطفال يصابون بالاكتئاب. هذا ماقراءته في مجلة بريد المعلم واحببت ان افيدكم به مع بعض التصرف. عمر في السابعة من عمره، بدأ يهمل واجباته المدرسية ويبكي كثيرا، وبصورة تدريجية أصبح لامبالياً ،بدأ يجلس وحده ويبتعد عن رفاقه تتساءل معلمته هل يصاب الصغار بالاكتئاب ولماذا؟ وكيف يمكن مساعدتهم؟ الاكتئاب
هو مرض يؤدي إلى الشعور بالحزن واليأس والعجز والخمول ونقص الطاقة وعدم الرغبة في مزاولة الأنشطة التي كان الطفل في السابق ير غبها أو يحبها. أعراض الاكتئاب - الانسحاب الاجتماعي بحيث يبدأ الطفل بالانفصال عن الآخرين ويعتزلهم يفضل النشاطات الذاتية والصمت والسكون. -عدم الرغبة في مزاولة الحياة الطبيعية مثل الذهاب الى المدرسة أو الخروج مع العائلة أو ممارسة الأنشطة اليومية. -الشعور بالذنب وبأنه غير محبوب ولديه تدن في مفهوم الذات. -شعور بقلة الحيلة والعجز في مواجهة مشاكل الحياة والناس،وهو متشائم ، فيتوقع الأسوأ دائما، ويشكوباستمرار -عدم إبدأ اي مظاهر للفرح والسرور ،فلايضحك ولايبتسم الانادراً ولديه حزن عميق وسرعة البكاء دون سبب. -إظهار أنماط من التأرجح المزاجي ،مثل جدية زائدة بعدالإهمال. -ظهور إضطرابات في النوم والتغذية مثل :الأرق والإرهاق الشديد أو النوم الكثير، وفقدان الشهية أو زيادتها. -فقدان التركيز وتشتت الانتباه فالطفل المكتئب لايستطيع الصبر على نشاط معين سوى فترة بسيطة ولايكمله. -تدهور المستوى الدراسي بصورة مفاجئة. -إهمال المظهر الخارجي وعدم الاهتمام بالنظافة الشخصية والملابس وغيرها. -الحساسيةالزائدة ،فمن السهل جرح مشاعرة. -الشعور برغبة في الموت قد تبلغ محاولة الانتحار في حالة الاكتئاب الشديد. إن الطفل الذي تنطبق عليه خمسة أو أكثر من أعراض الاكتئاب لمدة تزيد عن أسبوعين يعتبر مصاباً بالاكتئاب أسباب الاكتئاب -التغير في حياة الطفل بسبب قدوم مولودآخر أو الانتقال إلى مكان جديد. -شعور الطفل بعدم الاهتمام لأي ظرف أو سبب. -الشعور بالعجز بحيث القوانين المتشددة أو الحماية الزائدة في التنشئة تشعر الطفل بعدم الضا عن ذاته وعدم كفاءته وفاعليته. -الصدمة النفسية مثل موت عزيز أو طلاق الأبوين أو فقدان شيء قيم لدى الطفل مثل حيوانه الأليف، فالاطفال يعتمدون كلياً على مصدر خارجي في الحصول على الدعم ،وافتقاد هذا المصدر يجعلهم أكثر عرضة للأكتئاب. -الاستجابة للتوتر إن الاطفال الذين تتكرر معاناتهم من المشاعر السلبية الناتجة عن المشكلات الأسرية المستمرة ،ولا يستطيعون السيطرة على التوتر والمشاعر بطريقة مناسبة ،يبحثون عن طريقة مناسبة، للتخلص من ذالك فيصابون بالاكتئاب. -التواصل :ان المربي الذي يصدر التعليمات والأحكام بدون الاستماع لمشاعر الطفل ولا السماح له بالتعبير عنها ولا الاعتراف بها،يدفع الطفل إلى الصمت، فتبقى المشاعر السلبية في نفسه وتجعله مكتئبا. -العوامل الفيزلوجية مثل خلل في التوازن الهرموني او فقر الدم او الاضطرابات في الغدة الدرقية او الفيروسات أو الحساسية للطعام او الاضطرابات في سكر وضغط الدم. -تدني تقدير الذات :الانتقاد المستمر للطفل والتقليل من قيمته وطلب الكمالية والتوقعات غير المنطقية منه، تجعله محبطاً وتشعره بالذنب وبأنه يستحق العقاب فيلوم نفسه على اية مشكلة تواجهه . -اضطرابات الشخصية :الشخصيات الوسواسية والهستيرية التي تغلب عليها تقلب المزاج وتضخيم الامور،تكون أكثر عرضة للاصابة بالاكتئاب. -العوامل الوراثية والبيولوجية: يظهر كثير من حالات الاكتئاب في الاسر التي يعاني أفرادها الاكتئاب الناتج عن نقص بعض المواد العصبية الناقلة في المراكز الدماغية،والتي تعتبر مسؤلة عن المزاج والانفعالات والتفكير والسلوك. ونقول اختي الحبية مهما تعددت أنواع الاكتئاب وتنوعت أسبابه لدى الأطفال فإن علاجه ممكن وبخاصة حين تتم ملاحظته وتشحيصه في وقت مبكر كما ان الوقاية منه أجدى الوقاية: *بناء تقدير الذات: تنمية شعور الطفل بالكفاءة والاستقلالية والرضا عن الذات. *تجنيبه الشعور بالذنب:إن طلب الكمالية والقوانين التشددة والقاء اللوم على الطفل ،يجعله أكثر عرضة للأكتئاب من غيره. *التفائل:كن متفائلاً وتحدث بطريقة إيجابية مع الطفل فإن الآباء المتفائلين يكون أبناؤهم متفائلين غالباً. *الجد والمثابرة: تعويد الطفل على محاولة التغلب على المشكلات أو العوائق حتى لايشعر بالعجز أمامها. *الاتصال والتواصل:تشجيع الطفل على التعبير عن ذاته وانفعالاته من خلاال التواصل معه واحترام آرائه ومشاعره فيشعر بالتقبل وتقل دوافع لجوئه إلى الاكتئاب. *الرعاية:إشعار الطفل بالمحبة والعناية الكافية،من خلال لمسه ومعانقته وإظهار المحبة والسرور عند رؤيته. *القيام بأنشطة ممتعة: تسلي الطفل وتجعله شريكاً في جماعات اللعب أو الرحلات. *الملاحظة:لاحظ الطفل باستمرار وخذ بجدية أي إشارة تظهر عليه مثل: فقدان الوزن أو الانسحاب وفقدان الاهتمام وقدم المساعدة الفورية قبل أن تتدهور حالته. *عند تغير مكان الإقامة:هيئ طفلك مسبقاً لهذا التغيير وحافظ على النظام اليومي قدر المستطاع حتى يشعر الطفل بالارتياح مثل: وقت نوم وترتيب الغرفة بالطريقة التي كنت عليها في المكان السابق. العلاج: **الإنصات: يجب الاستماع للمشاعر السلبية للأطفال المصابين بالاكتئاب ، ومناقشتها وتقبلها وتفهمها مهما كانت الاسباب ، ومساندتهم عاطفياً بالحب والحنان. ** الحديث الإيجابي:على المربي إبلاغ الطفل مباشرة بأن العبارات الإيجابية تعمل كمضاد لمشاعر الذنب والتشاؤم فالتفاؤل والتفكير بإيجابية يؤدي إلى العمل بإيجابية والعبارات السلبية تجعل الامر أسوأ فيجب الانباه للحديث السلبي واستبداله بالحديث الايجابي عن الذات مثل: مشاعري سوف تتحسن ،وسيساعدني والدي لأتحسن. ** التشجيع: قدم التشجيع والثناء للطفل عندما يبدأبالمشاركة والاستمتاع ولو بصورة بسيطة. **العلاج بالعمل والترفيه: حدد للطفل أعمالاً خطط لها بعناية ليقضي وقته فيها ويشعر بثقة بالنفس كلما أنجز عملاً منها فالانهماك في العمل يمكن أن يبعد الطفل عن الافكار السوداوية واحرص على نشر جو المرح خلال العمل. ** جنب الطفل الوحدة قدر المستطاع ولكن ننصحك بعدم المبالغة لأن ذالك يؤدي الى عكس المطلوب . ***** الاطفال والفراق***** غالباً مايشعر الطفل بمشاعر سلبية قوية في حال الفراق او الموت أو فقدان شيء قيم لذالك عليك مساعدته حتى لاتستمر آثار الحدث على المدى البعيد:مثل: *استخدام الدمى مع الطفل ليمثل مايظنه قد حصل للشخص المهتم به ومن المفيد مشاركته اللعب وسؤاله عما حدث وعن مشاعره. **أجلس مع الطفل وتحدث معه ليعبر عن مشاعره واحاسيسة السلبية وتقبلها واعترف بها فلو بكى الطفل مثلاً لموت عصفوره المحبوب يمكن ان تقول له:أعرف أنك حزين لان العصفور الذي تحبه مات!! مضادات الاكتئاب:وهي أدوية مأمونة بصورة كبيرة ولا تؤدي الى تعود أو إدمان تستخدم بنجاح من قبل الطبيب النفسي ولكن يجب الاتكون الادوية هي الخطوة الاولى في العلاج بل اجعلها آخر الخيارات. وأخيراً احبتي أسأل الله العظيم أن يجنبنا وأياكم وأطفالنا من كل هم وغم ومرض ودمتم باتم الصحة والعافية |
||
06-12-2009, 02:12 PM | رقم المشاركة : 5 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
حلا طرح رائع |
||
06-12-2009, 02:13 PM | رقم المشاركة : 6 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
عادة مص الإصبع عـــادة مص الأصبع منتشــرة كثيراً بين الأطفال،إنما لا يجب التهاون بها، وهي عادة تعتبر سهلة التخلص منهــا كلما بدأت المحاولة في وقت مبكّر.. ســـؤال: طفلي في الروضة ولا يزال يمص أصبعه. هل هذا سيسبب
له المشاكل لأسنانه؟ وإن كان كذلك، فكيف أخلصه من هذه العادة؟ عادة مص الأصبع إن وصلت إلى عمر أكثر من أربع سنوات قد تسبب بروزاً في الأسنان الأمامية واعوجاجاً، مما قد يسبب دفع المبالغ الباهظة مستقبلاً لطبيب الأسنان لإصلاح ما فســد. كما أن جلدة الأصبع قد تتشقق، تنزف، أو تلتهب. ولا ننسى أن الطفل الكبير الذي يمص أصبعه قد يصبح عرضة لمشاكسات الأطفال ونعته بالطفل الصغير. لمساعدة طفلك حتى يتخلص من هذه العادة: -1-فور ملاحظتك بأن طفلك سيضع أصبعه في فمه، اشغليه، أعطيه ألواناً وكتاب الألوان المفضل. أو أعطيه عملاً ليساعدك، مثل تحضير مائدة الطعام. -2-أفهميه أن منظر مص الإصبح غير لائق وأن أسنانه ستصبح مشوّهة كأسنان الأرنب -3-حددي سبب مص الأصبع. هل هو الجوع، الملل، التعب، الإرهاق؟ عندما تعرفين السبب، قومي بعمل ما يلزم لتمنعي حدوث المسبب. -4-وآخر طريقة تلجأين إليها هي الجهاز الطبي وهذا حين يفشل كل شيء. فطبيب الأسنان سيعطيه قطعة بلاستك توضع في الفم حول الأسنان خلال اليوم وفي الليل، حسب ما يحدد الطبيب. وبهذا يقلع الطفل عن هذه العادة. ودمتم سالمين |
||
06-12-2009, 02:18 PM | رقم المشاركة : 7 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
تنظــيــف سرّة المـــولــود تبقى جدعة حبل طفلك السرّي المتجعّدة في مكانها، إلى أن يبلغ طفلك يومه العاشر أو نحو ذلك.. وفي خلال هذه المدّة عليك تنظيف هذه المنطقة وتجفيفها جيّداً . -- لتنظّفي تلك المنطقة تحتاجين للفافة من القطن مبلّلة بقليل من الكحول الطبّي. وإبدئي بمسح ثنيّات الجلد المحيط بالسرّة بلطف ، ولا تحاولي جذب الجدعة. وبعدها جفّفي المنطقة جيّداً بلفافة جافةّ من القطن، ثم رشّي القليل من بودرة التلك الخاصة بالأطفال على قطعة من القطن، وربّتي بها على سرّة طفلك ليمتص المسحوق الربطوبة المتبقّية يتحتّم عليك ،بعد سقوط الجدعة،تنظيف سرّة طفلك يوميّاً،
كلّما نظّفت وجهه ومؤخّرته وذلك إلى أن تلتئم كليّاًَ,. إستشيري الطبيب إذا بدت سرّة طفلك جمراء،أو متضخّمة أو ملتهبة أو إذا رشح منها بعض السائل. إنّما من الطبيعي أن تنزف السرّة قليلاً،فلا تقلقي من جرا ء ذلك. ودمتم بخير.. ضعف الشهيّة عند الأطفال وعلاجها... أغلب الأمهات يعانون من قلة شهيّة أطفالهن.. أو الإمتناع عن الطعام بسبب الإنهماك في اللعبة أو شيء يحبّه.. لا تقلقي غاليتي الأم...إليك هنا ...بعضاً من تجارب الأمهات الناجحة..لحل هذه المشكلة.. في البداية وحين تضعين له الطعام ذكّريه بالأذكار الخاصة بالأكل..وآداب الإسلام في الأكل.. *--* ينصح بمنقوع البابونج كفاتح شهيّة طبيعي ويقدّم في الصبح وقبل الأكل. *--* حين يقوم من السفرة وهو لم ينهِ طعامه لا تكثري الكلام عن قلّة أكله وماشابه..إنّما إرفعي الصحون والسفرة بعد إنتهائكم ..وحين يعود إليك طالباً للطّعام أخبريه أن وقت الطعام قد إنتهى ولن ينال وجبة بديلة إلا في وقت آخر..لكن لا تتأخري في الوجبة البديلة ..ستجدين أنّه من هذا المنطلق سيحترم وقت الوجبة ولن يقاطعه للّعب أو غيره. *--* إذا كنت أنت وزوجك تتناولون أي وجبة رغّبي طفلك بها بطريقة غير مباشرة ..كأن تتناقشين مع زوجك عن مدى لذّة الطعام وعن الطاقة التي يمدّكم بها والتي تمكّنكم من القيام بأمور لم يكن بمقدوركم في السابق القيام بها.. ستجدين حينها أنه سيقبل على الطعام ويجعله من الأساسيّات..هذه الطريقة نفعت مع الكثير من الأطفال... *--* إختاري صحون وأكواب مبهجة وملوّنة..ويفضّل أن يختارها صغيرك بنفسه ..فهي ستحفّزه على الأكل بها.. *--* شكّلي له الطعام بطريقة غير تقليديّة ..قدّمي له الأكل على شكل أصابع أو شرائح أو حلقات..وينطبق الكلام أيضاً على الفواكه وضعيها بطريقة منسّقة ومرتّبة حتى تنفتح شهيّته على الطعام. *--* بعد السنتين قلّلي له وجبات الحليب وأكتفي بوجبة الصباح والليل وعوّضيه عن الحليب بإعطائه العصائر..فالحليب يفسد الشهيّة...وحاولي الإبتعاد قدر الإمكان عن الحلويّات فهي أيضاً سبب رئيسي في عزوف الطفل عن الطعام. *--* الطفل يحب التقليد..فإذا كان هناك شخصاً عزيزاٍ عليه مثل خالته أو عمّه ..أخبريه حينها عن الأصناف التي يحب تناولها ذلك الشخص ..حينها ومن دافع الإعجاب والحب سيقبل طفلك على تناول تلك الأصناف. *--* الأحتفاظ بسجل للطعام فكرة جيدة ونجحت مع البعض,تعتمد على تدوين كل ماتناوله ولدك خلال الأسبوع.قد تجدين حينها إنه يتناول الحليب والفاكهة أكثر مما كنت تظنين.أو الكثير من الحلويات ورقاقات البطاطا المقليه مما يمنعه من تناول الوجبة الرئيسية.. *--* لا تعاقبيه إذا لم يتناول صنفاً معيّنا من الطعام ،ولا تكافئيه لتناوله صنفاً آخر،فعبارةٌ مثل"إذا أكلت الجزر سأسمح لك بركوب الدراجة"تدفع أي طفل للإعتقاد بأن الجزر رديء، وإلا فلِمَ يُكافئ عليه؟ *--* وفي الختام لا للتأنيب العنيف لقلّة أكله..فالصراخ والغضب ستسّبب عزوفه عن الطعام وقد تفسد شهّيته..وتذكّري _كما قال الأطباء _ لن يستطيع الإنسان البقاء بدون طعام..فمتى ما جاع طفلك سيطلب من نفسه بعضاً من الطعام.. *--* |
||
06-12-2009, 02:19 PM | رقم المشاركة : 8 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
خطوات بسيطة..وتجعليه يترك الحفاظ.. حـــذاء الطــفــل يُفضّل أن يكون طفلك حافي القدمين أثناء تعلّمه المشي، إذا تسهل عليه حينئذٍ المحافظة على توازنه ،كما أن السير بقدمين حافيتين يجعل قدميه سليمتين وصحيحتين. -- متى غدا طفلك قادراً على السير خارج المنزل أصبح بحاجة إلى الأحذية . وعلى الرغم من ذلك حاولي جعله يمشي حافيا قدر الإمكان. ففي ذلك منفعة له ملموسة. والمعروف ان قوس قدم الطفل تكون في أول الأمر مسطحة ثم تبدأ تأخذ شكلها تدريجاً، اما الكاحلان فيتقويان بتكرار استعمالهما في الوقوف والمشي. فالمشي فوق سطح خشن أو غير مستوٍ يتيح للطفل فرصة استخدام وتحريك عضلات القدمين والساقين. اما حين يمشي الطفل دائماً فوق أرض مستوية منتعلاً حذاءه فإنك تشجعينه بذلك على الاسترخاء وعدم ترويض عضلات قدميه، وبالتالي المشي بقدمين مسطحتين. oOoالمواصفات اللازم توافرها في حذاء طفلكoOo عليك بشراء الأحذية جيّدة النوعية ويجب قياس قدم طفلك كل 3 أشهر.
وإعلمي أن الجوارب كذلك تضيق على طفلك..فلا تبخلي عليه بجوارب جديدة مع الحذاء الجديد. يجب أن تكون المسافة بين إبهام طفلك وبين مقدّمة الحذاء مابين 0,5إلى1,25سم لاأكثر ولا أقل..فضروري وجود مساحة كافية لأصابع طفلك داخل الحذاء لكي تجنّبيه تصلّب الأصابع..وإذا زادت المسافة فقد تنزلق قدم طفلك داخل الحذاء فيصعب عليه المشي. تعتبر الأحذية الجلديّة أفضل الأنواع وإحرصي على أن يكو ن باطن أشرطة الحذاء ناعماً كي لا تتآكل بشرة طفلك..وتُكشط. |
||
06-12-2009, 02:19 PM | رقم المشاركة : 9 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
شكرا حلا رووووووعة |
||
06-12-2009, 02:20 PM | رقم المشاركة : 10 | ||
|
رد: مــلــف طــفــلــكِ الــشــامــل
قواعد مهمّة حتّى لا يضيع.. إن المصاصة وسيلة تقوم مقام الإبهام للطفل الذي يحتاج إلى المص
حتى الشهرالثالث اوالخامس من عمره. إلا أن الحاجة إلى المص تنخفض بعد هذا العمر ، ويصبح ما يتلقاه الطفل من مص أثناء الرضاعة كافياً ولا يعود يتقبل المصاصة. وعند بلوغ الطفل الشهر الرابع او الخامس من عمره تزول حاجته إلى المص كلياً ( ويبدوهذا الأمر جلياً لدى الطفل الذي يرضع من ثدي امه والذي لا يكاد يبلغ هذا العمرحتى يبدي ملله من الرضاعة ) فإذا استمرت الأم في تقديم المصاصة إلى طفلها بعد بلوغه الشهر الرابع على وجه التقريب ، إما لأنه من الأطفال القلائل الذين لم يستوفوا حاجتهم منها بعد ، أو لأن استعمالها اصبح عادة يألفها إلى حد لا تستطيع معه أمه ان تجبره على التخلي عنها ، فإن المصاصة تصبح عندئذ أداة للسلوى يصعب على الطفل ان يتخلى عنها قبل بلوغه سنة اوسنة ونصف السنة اوسنتين من العمر فإذا كنت لا ترغبين فى جعل مص المصاصه عاده دائمه عند طفلك عليك التقليل من استخدامها فى الاشهر الثلاثه الاولى من عمره وتجنبي حرمانه من المصاصة كلياً بل إقطعيها عنه فترات متفاوتة في اليوم لأنك لو قطعتيها عنه دفعة واحدة سيبحث ربما عن بديل لها وليس هناك بديل مشابه غير الإصبع..الذي قد يسبب مصه له تشوهات في شكل أسنانه فيما بعد.. وداموا أطفالكم بخير وعافية وفي النهائية كيف تلعبين مع طفلك؟ اللعب يقرِّب ما بين الأهل وأطفالهم؛ يؤهل الأطفال ليصبحون أكثر اعتماداً على أنفسهم؛ وأكثر قابلية لحل مشاكلهم بأنفسهم؛ يخصِّب من خيالهم وتركيزهم. اللعب هو مفتاح العلم في المدرسة والحياة. 2. انتبهي لطريقة لعبك مع طفلك اجعلي زوجك مثلاً يراقبك مع طفلك وأنت تلعبين معه، ودعيه يحتفظ ببعض النقاط إن كانت نقداً إيجابياً أم سلبياً. عليه أن يلاحظ التالي: - من الذي قرر نوع اللعبة؟ - كم استغرقت اللعبة من الوقت؟ - من كان أكثر استمتاعاً؟ - هل ظهر للمشاهد أنكما مستمتعان؟ - ما هي التصرفات المحمودة لطفلك التي قمتِ بتشجيعها ومدحها؟ ثم بعدها تناقشا في السلبيات والإجابيات، وكيفية تحسين السلبيات. ضعي خطة معينة وسهلة مثل قراءة وتعلم المزيد من المعلومات عن لعب الطفل وجعله متعة وإفادة. ومن خلال الإجابة على الأسئلة السابقة حاولي التغيير. حاولي كذلك مراقبة نفسك بشكل يومي والتطورات التي حققتِها. وتذكــري أنك أكثر خبرة بطفلك وبإمكانك بنفسك الإجابة على هذه التساؤلات وتحسين أي سيئات تجدينها ووضع خطة لذلك. 3. اسألي نفسك - هل أستمتِع باللعب مع طفلي؟ - كم مرة بالأسبوع ألعب معه وما هي المدة؟ - ما العقبات التي تواجهني عند اللعب وكيف أتخلص منها؟ - ما الذي يشعر به طفلي تجاه هذا اللعب والمدة؟ * مفاتيح خمسة للبراعة في اللعب * 1. أوجدي الوقت خططي مسبقاً. حددي 10-15 دقيقة يومياً للعب مع طفلك، وحدديه بحيث يكون أفضل وقت بلا ازعاج خارجي. أغلقي التلفزيون واجمعي كل أطفالك وحددوا اللعبة. 2. أشركي طفلك اسأليه عن اللعبة التي يستمتع بها، دعيه يختار ما يحب. فصدقي أو لا تصدقي، أكثر الوالدين فوراً يقررون اللعبة وطريقتها ووقتها! الأطفال يتعلمون بطريقة أفضل ويستمتعون أكثر عندما يقررون كيفية اللعب ومدتها. واعتمادهم على أنفسهم بهذا المجال بالذات يجعلهم أكثر تركيزاً لمعرفتهم باللعبة، ومتعتهم تزيد وتصرفاتهم تتحسن وأهم شيء ثقتهم بأنفسهم تصبح أقوى. كل هذا بسبب اللعب! هذا يدل أن النتائج ممتازة لكلا الطرفين من نواحي عدة. 3. انزلي إلى مستوى طفلك التجهيز للعب مهم جداً. كوني قريبة جسدياً من طفلك، انظري إليه مباشرة وأظهري له الاهتمام، مثلاً إذا كان طفلك يريد اللعب على الأرض، اجلسي معه وبطريقته. 4. صِفي له ما ترين دعي طفلك يختار اللعبة، وبينما هو يلعب ركزي أنت فقط على وصف ما ترينه بصوت إيجابي، مثلاً: "لقد اخترت القطعة الحمراء ووضعتها على القطعة الزرقاء" وهكذا.. رغم بساطة الأمر، إلا أنه سيستغرق منك وقتاً للتمرين عليه، فالأم لا شعورياً ستقوم بتوجيه الطفل إلى الخطوات مثل: "أعرف اللعبة، دعنا نضع هذه القطعة على تلك..." والأفضل ألا تسألي أسئلة، بل قومي بتقليده. 5. امدحي ما ترينه عندما تتمكنين من عمل الخطوة السابقة وهي وصف ما ترينه، حاولي الآن المدح خلال الوصف، مثلاً: "ما شاء الله، عملك رائع، قمت بوضع هذا المكعب فوق هذا مع ملاحظة فرق الحجم..." كوني قريبة منه جسدياً، ابتسمي في وجهه وانظري إليه مباشرة، استخدمي اللمس والاحتضان والربت على الرأس، فهذا تأثيره كبير جداً على الطفل. ولا تترددي في المدح فور حدوث الأمر، فهذا سيشجعه على التكرار. الطفل بحاجة دائماً أن يعرف أنك راضية عن تصرفاته فهذا سيعلمه الثقة بالنفس، وسيعلمه المزيد من التجرؤ والاكتشاف. كما سيتعلم أن يصعد إلى مستواكِ. مـــع أطـيـــب تحيــاتــي |
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|