شكرا لجهودك الرائعة
الطب النفسي ليس له من يد في المشاكل الزوجية لا وقائيا ولا علاجيا
فهو موجه فقط للمرضى وليس الأسوياء ، فهذا من صميم تخصص الإرشاد النفسي بفروعه المختلفة
وبالتالي ففاقد الشئ لا يعطيه ، مالم يكن ينقل من كتب متخصصين في الإرشاد الزوجي ويطمغها بإسمه ، ببساطة لأن الأطباء النفسيين لايؤهلون في هذا المجال ، والأغلبية في الوطن العربي لايعرف أكثر من وصف مجموعة من الأدوية المهدئة ، حتى العلاج النفسي لايعرفونه .
بارك الله فيك
تحياتي