حبلٌ هنا ) ( .. وآخرٌ في اليدينْ
تشنقه حبالهم مرتينْ
تشده.. يجذبها.. يرتقي..
يهوِي .. تصير روحه بين بينْ
: بين انجدال الحبلِ.. (حيث السؤالُ:
أين تَمَّ فَتْلُ طرفيهِ .. أينْ
هل من حريرٍ أجنبيِّ الهوى..
أم من بقايا الليف في نخلتين؟)
وبين حُلْمٍ .. حين شاءَ العِدا
أزهقه تعانقُ الرافدينْ
المشهد الحاليُّ في قسوةٍ
يعيد للأذهان ذبح الحسين
المشهد الحاليُّ .. في أصله
في أصل أصل أصلهِ
رَدُّ دَيْنْ