ناظرتني برمشٍ فيـه سهـم المنيّـه
ثم قفّت وانا اللـي واقـفٍ كالغريـر
ضيّع امه ويركض يمً هـذي وذيّـه
ثم يرجع وياقـف جاهـلٍ بالمصيـر
لين ماجات وحده ناظرت به شويّـه
وهمست في اذانه كلمتيـنٍ لا غيـر
صح لسانك
قصيده جميله استمتعت بها
يعطيك العافيه يا شاعرنا العظيم
تحياتي لك