عرض مشاركة واحدة
قديم 23-05-2007, 07:43 PM   رقم المشاركة : 8
بارقةأمل
وردة الفطاحله V.I.P
 الصورة الرمزية بارقةأمل





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الحالة :بارقةأمل غير متواجد حالياً

 

Wink رد على: الضرب ..



أمووووووورة سوري أنا خذني الحماس ورديت على المشرف وأخونا المغترب
ونسيت الموضوع الأصلي
لكن صدقيني الضرب دايم راح يكون آخر حل مثل الكي

لكن اللي يضرب على الطالعة والنازلة هذا مو إنسان وإنتفت منه معاني الرحمة
خاصة اللي يضرب طفل ما كمل سبع سنوات أنا ضد هذا تمام وأمشي حسب الشرع قال وأضربوهم لعشر
لكن موكفخوهم أو تعطيه كف على الوجه لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال(ولا تضرب الوجه ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت". )) هذا جزء من الحديث
لكن حطي في بالك المثل القائل ----------------
ياحبي لأمي وطقة عصاها ويا كرهي للناس لو دللوني

يعني صعب الواحد يكره أهل عشان ضرب بسيط وخاصة إذا كان عارف إنه غلطان
لكن ضرب التسلط والتحكم من البعض أخوة كانوا أو أزواج هذا غير إنساني إطلاقاً


اقتباس:
احببت ان اطرح هذا الموضوع لاني اجد انه عديم الرحمة من يضرب بنته الصغيرة او اخته.او زوجته..فهم لا يعلمون ما يسببه ذلك من جرح للمشاعر و ربما توليد للكره لدى الفتاة انا اعرف كثير من الفتيات من يكرهن اخوانهن بسبب هذا..
و احيانا في اماكن عامه ...
و انا رايت موقف لم اتمكن من نسيانه الى الان
كنا في السوق و كانت في فتاة مع ابوها و امها و كانت تبكي و هي صغيرة قريبا عمرها عامان فاذا بالوالد يقوم بصفعها....( منظر الله لا يوريكم)..


لكن هذا الموقف صراحة لا ينم إلا عن قلة حيلة الأب وعدم الرحمة وماعنده طولة بال
وصراحة الشخص اللي ما يتحكم في أعصابها الواحد يخاف منه

وهذي قصة ------------------------------------


انقلب غضب سيدة وغيرتها من خروج زوجها للنزهة مع زوجته الأولى إلى مشادة كلامية مع الزوج تطورت إلى جريمة قتل بشكل مفاجئ بعد أن سدد لها عدة ضربات بحذائه على رأسها أصابتها بتشنجات لتلفظ أنفاسها الأخيرة في المستشفى.

وبدأت فصول القصة عندما خرج رجل (37عاماً) مع زوجته الأولى للتنزه وبعد عودتهما إلى المنزل وجد زوجته الثانية (24 عاماً) وتسكن في طابق منفصل من المبنى، غاضبة بسبب عدم أخذها في نزهة هي الأخرى وعبرت له عما بداخلها صراحة لتبدأ مشادة كلامية بينهما إلى أن تطورت بشكل مفاجئ عندما خلع الزوج حذاءه وضربها على رأسها بشكل جعلها تصرخ من الألم وتفر من أمامه لتغلق باب دورة المياه عليها. فحاول الزوج بعد ذلك تهدئتها مستعينا بزوجته الأولى فاستجابت وخرجت لكنها كانت مصابة بتشنجات مما جعل الزوج يسرع بها إلى المستشفى لإسعافها. وبعد رجوع الزوج مع زوجته الأولى إلى منزلهما بفترة من الوقت طرقت دوريات الشرطة بابه لتفاجئه بأن زوجته التي تركها للعلاج قد لفظت أنفاسها وعليه الخروج معهم لقسم شرطة، حيث سجل هناك اعترافا بضربه لزوجته دون قصده التسبب في إيذائها ونفى في الوقت نفسه مسؤولية الزوجة الأولى عما حدث أو أي علاقة لها بالواقعة.

وأوضح مصدر في الشرطة أن الزوجة الثانية توفيت بعد وصولها بقليل مؤكداً أنه لم يتم التحفظ على الزوجة الأولى لعدم مشاركتها في الجريمة.







توقيع بارقةأمل
 
كل الشكر للأمورة على التصميم
  رد مع اقتباس