أتيَتُ لأقَفُ بَينَ سَطوّركَ أتيَتُ لأَمتْعُ عيَنيٌ
بعِذَبْ البْوُحَ وَجمَيِلُ الَكًلاّمُ أتيَتُ وقَد شَدَني النوْر المنٌبعثَ
مِنْ هُناَ وَما َإنَ صَافحُّْتُ عُيَناَيَ حِضًوّركَ المعُطرَِ
حِتىْ َصَمَتُ ُكلَ شَّيُء إجِلاِلاً وإَحتَراِماً
وتَوقِيراً لكِلَمَاتكُ الراَقيَة ،،
صح لسانك شاعرنا