الجوف من نيرانها ، صار محروق
والطـرف يسهـر ، ليلتـه مـا رقدهـا
يهـل دمـع ٍ أحـرق الـخـد و الـمـوق
والعين مما شفـت ، طـاول سهدهـا
ماعاد لي ياناس بالسـوق ماسـوق
من يوم صار الظبي يفـرس أسدهـا
ما فات مات وكـل مطـرود ملحـوق
يا مـا عشيـر ٍ عشرتـك لـه جحدهـا
من عقبها والقلـب والفكـر مغلـوق
وروس الحبال يحلهـا اللـي عقدهـا
صح لسانك مليوووووون
قصيدة جزلة من شاعر جزل
سلمت ودام حرفك