في الشات الكتابي ذكر احد الشباب البيت الذي يقول:
كلما طقيت في ارضٍ وتد= من رداة الحظ وافتني حصاة
وحاولت هنا ان اعيد صياغة البيت بقصيدة تحكي معاناة بعض الشباب في هذا العصر
اسألك يالله يافرد صمد = ترزق اللي الفقر سوا به سواة
كلما طقيت في نجدٍ وتد= من رداة الحظ ما القى حصاة
التقي وافد وقف لي كالأسد=قاطعٍ رزقي وحارمني السبات
في وسط داري وعايش في كمد= وغيري منعّم وعايش في غناة
شاب راسي لو انا توي ولد = كني اللي بالمرض حول الوفاة
عاطلٍ لو الوظايف بالعدد= دون (واو) وظهر مالي من رجاة
فارسٍ من دون مهره بالبلد= خاسرٍ في معركة زين الصفات
كلما قربت واجه بالصدد= ماتبي الا كاش من ولد الذوات
ساكنٍ في قصر مايوم انقرد= مالقى له شقةٍ لو في مرات
او مؤجر واقف يومه سجد = فوق راسه ما انشغل وقت الصلاة
ليتني ممن على الديره وفد = كان ابلقى عون من كل الجهات
دام ربعه كاسبين بلا جهد = باسم متستر ويعطونه فتات
معضدين لبعضهم دوم وابد= محاربين اللي مواطن في سكات
يالله المعبود يا واحد احد= تفرج همومٍ بقلبي لاجيات