رد: راس الافعى في وشنطن وذيلها في تلّ ا
كل شمسٍ ما تطوّل تنتهـي وقـت المغيـب وكل ليلٍ لـو يطـوّل يعقبـه للفجـر طـرّه مع الاندفاع الكبير فالقصيدة تبقى بصمة الحكمة واضحة قصيدة جزلة وواقعية صح الله لسانك مليوون لااهنت