سكرت الموت .... وغثيان التجاعيد ... عندما فقدت كل القوة
اصبحت تبحث فى الكتب العتيقة عن مخارج لتكفير الذنوب.. عندما كانت تملك المعول لم تصرح .. وبعد كانت تترجم كل شئ ما الاصول العربية المسيحية الصلبية تحكم من اصل مارونى وهم اشد علينا من غيرهم ....
دعها تطرق الحائط سبقها كارتر وشاكلتهم وما الفائدة .. ان فات الفوت ما ينفع الصوت
هيلين توماس في سطور :
ـ عمرها أربع وثمانون سنة.
ـ والدها، جورج، هاجر من طرابلس التي كانت جزءا من سوريا في ذلك الوقت، وكان عمره 17 سنة.
ـ والدتها لبنانية أيضا، وولدت وتربت في ولاية كنتاكي.
ـ هاجرت العائلة الى ديترويت، حيث اكبر جالية عربية، ودرست هيلين في جامعة وين ستيت.
ـ بدأت العمل الصحافي «مراسلة اخبار» في جريدة «واشنطن ديلي نيوز» سنة 1941.
ـ بدأت العمل في وكالة «يونايتد برس انترناشونال» في سنة 1943.
ـ غطت البيت الابيض منذ ان كان كنيدي رئيسا.
ـ كانت اول صحافية ترافق الرئيس نيكسون في رحلته التاريخية الى الصين عام 1971، بعد اعتراف اميركا بها، وقد سافرت أيضا مع كل من الرؤساء كارتر، فورد، ريغان، جورج بوش الأب، بيل كلينتون، وجورج بوش الابن.
ـ كانت اول صحافية تصبح رئيسة لنادي الصحافة القومي في واشنطن.
ـ تركت وكالة «يونايتد برس» قبل اربع سنوات، وتعمل الآن كاتبة تعليقات في مؤسسة «هيرست» الصحافية.
ـ حصلت على اكثر من 30 جائزة صحافية، وشهادات جامعية فخرية، منها دكتوراه فخرية من جامعتها، جامعة وين ستيت.
ـ صنفت من السيدات الـ25 الأكثر تأثيراً في العالم، بحسب تصنيف world almanac