خـوّة رْجـالٍ ماتغيّـر لاكِبـرْت ولاصِـغـرت
ماهي بِتغّذَى من حليب المصلحـة حـده يفـور
خوّة زحـولٍ تسنـد البنيـان لامنّـك عمْـرت
تِرّفع علـى خُوّتهـم بنايـات وتعَمَّـر قصـور
طارت مع عصر النفط وعصر التسلق
وانهيار المبادئ والقيم
صح لسانك واعتلا شانك
دائما وابدا لاتأتي إلا بما يعكس
تردي الأوضاع في عصر انحسار الرجوله
لاهان راسك
تحياتي الطيبة