اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُلا
.
لـم يصـبـه ُ فشـكـرت الله إذْ
خفت ُ أن يلمسه ُ رأس ُ الزنـاء !
(:
جدا بديع!!
لقدَ باتَ الحذاءُ كـَ الحجر
في انتفاضتنـا الأبيـة !
و كلها مصيرُها الخنـوع من جديد
تحياتي لـِ الحرف الجميل
و لـِ الرّوح
عُلا
|
الأخت الاديبة
عُلا
أشكرك جزيل الشكر على مرورك الجميل
وعلى كلماتك التي عقبت بها على القصيدة
وأي أداة تساهم في رد الإعتبارات
لا شك أنها شريفة وكريمة حتى لو كانت نعلا
تحيتي
ظميان غدير