مِنْ وِجهَة نَظْرِّي
أَرَى أَنَّ المَكَانَ المُنَاسِبَ لِهَذَه الرِّسَالَة هُوَ العِلاقَاتُ العامَّة وَ لَيْس الحِوَار
وَ وِجْهَةٌ نَظَرِّي هذِهِ مَبْنِيَّةٌ عَلَى أَنَّ ذَاكَ القِسْمِ " العِلاقَات "
يَحْتَوِي عَلَى طَرْحٍ مُشَابِه للطَّائرِ المُهَاجِرِ
شُكْرَاً لِحِرْصِكِ وَ طُّهْرِكِ النَّابِع مِنْ صَمِيمِ قَلْبكِ سَيِّدَتِي
وَ لَكِ احْتِرَمِّي