مَرَّةٌ
مَرَّتَيْن
ثَلاث
وَ أَكْثَر ... { لَمْ تُشْبِعْنِّي قِرَاءَتِي المُتُعَدِّدَة ...
وَ لَنْ يَرْتَوِي إِحْسَاسِي مِنْ غَدِيرِّكَ أَيُّهَا الظَمْيَان
أَتَعْلَم .. سَيِّدِي ..!!!
هَذِهِ القَصِيدَة ُ لَيْسَتْ كَغَيْرِّهَا
أَنْهَكَتْ رُوحِي حَتَّى فَقَدْتُهَا
تُهْتُ أَبْحَثُ عَنْهَا بَيْنَ مَمَرَّاتِ الأبْجَدِيَّة
هُنَاكَ حَيْثُ الشَمْعَةِ التِّي تُضِيءُ دُونَ أَنْ تَحْتَرِّق َ
احْتَرَقَتْ حُرُّوفِّي وَ لَمْ أَجِدْ رُوحِي
رُبَمَّا شُنِقَتْ .. مَعَ قَلْبِكَ المَجْهُول
سَيِّدِي الشَّاسِع جِدَّاً
ظَمْيَانُ غَدِير
كَانَ الإبْدَاعُ هُنَا مُخْتَلِفَّاً
دُمْتَ غَدِيرَّاً مُتَدَفِّقَاً لِعَطْشَى الحَرُّوفِ
وَ لِرُّوحِكَ أَزُفُّ حَدَائِقُ يَاسَمِينٍ بَيْضَاء كَأنْت
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي