بسم الله الرحمن الرحيم
فأنا من بدأ الخليقة...
وأنا أبحث عن عينيك في الحاراتِ
وفي الشوارع...
كم عشتُ لحظاتٍ بلغ الحب مني الجنون
وما أحلاها من لحظات...
قد تتساءلين...إن كنتُ لكِ مخلصٌ وخاضع
ولكن أقول لك...
ليستِ الأعاصير كالزوابع...
ليست النهاياتُ كالمطالع...
وليس يكون نهارٌ لولا فجرٌ طالع...
الأخ الفاضل جلال إبراهيم الصبيح
عاطفة جياشة
نثرت تلك الآللئ
التي سرّ مرآها العين والقلب
فشكرا لك
مع أطيب تحياتي وتقديري