,,, عمت مســـاء ( استاذي أبا ميـــاس )
ــ قيل في الزمن الغابر ( من كانت له حيلة فليحتال ) ,,, صاحب هذا المثل ( قدس الله عظامه )
لم يكن في باله ,,, أن ( البنشري ) سيحتال على زوجته ,,,
ولم يكن في باله ,, أن السباك سيصلح ,, ( خزان الماء في بيته ,, بنقود يسترقها )
من حافظة الزوجة ,,
ــ ولم يكن في باله أيضا ( أن الطبيب ,,, أو الحكيم ) سيسمع حكمته ,, ويؤلف بها
( فصول لمسرحيات ,,, بطلها ,, أبناؤنا )
ــ كمـــا أنه أيضا نسي ( قدس الله عظامه ) أن يضع حكمة اخـــرى لمن يحتال عليه في
( حياته )
,,, يضع المولى ( في اعتقاد بعض الناس ) علامة وشم علـــى هامة رؤؤس الخلائق ,,
اعتقادا منهم ( أن تلك ) الرؤوس ,,, حٌرم عليها الموت ,,, إلى اجل غيـــر مسمى ,,,,
ــ الجاليات الأخـــرى ( من فئة الذكورة ) قبـــل أن يقص له شريط الدخول ,,, إلينا
توضع عليه ( علامة استيكر ) إي انه خارج التغطية ,,, فليس مذكرا ولا مؤنث ,,,
لذلك جوّز له ( الشرع ) ,,, لذلك ( سعادته ) إذا أردا أن يغير الزيت يذهب إلى أقرب ( كابينة اتصالات فيفرغ شحاناته الذكرية )
ــ أمـــا أنت ( يا سيدي ) فإنك تمتشق ( صهوة الذكوره ) حتى أثناء مصارعتك ( للموت )
لذلك ظهرت عليك ( وشم ) لكن لا بد أن تعلم أنه غير وشم الفئة المقدسة ؟
ـــ عزيزي ( أبو مياس ) الفيض في الحديث سيجلب ( الفيض من الغضب )
لكن ما أجمـــل تلك الصور ,,, التي منها ( تسهلت أمور المعيشة ,,, )
ولم يكن عليها ( وشم مقدس )
,,,, تقبل مروري ,,,,, أحمد الفارس