جاءت ِ الحمقاء عندي ثم ّ قالت ْ
أنت َ أخبرني لماذا ؟
هذه الدنيا كئيبه ْ
قلت ُ يا حمقاء ُ فيها
أغبياء ..
سكتت ْ حينا ً وقالت ْ
مثل من ؟
قلت يا حمقا افهميها
كالذين يشبهونك
في صفاتك في خصالك ... في غبائك ..
قالت الحمقا أفي الناس كمثلي أغبياء ؟
قلت ُ : طبعا
فأجابت ْ : أشكر ُ الله العظيم !!!!!
تحية
ظميان غدير