وينك يا يمه تنظرين الذي جـرى = وليدك غدا شايب وهـدّه زمانـه
اواه من هذه الاستغاثه ،،
و هذا الصوت الحزين ،،
الذي ينادي على احن صدر في الدنيا،،
يدمي القلوب و يدمع العيون ،،
كعادتك جعلتنا نعيش في قصيدتك ،،
ابياتها جدا جميله و رائعه ،،
رغم حزنها ،،
صح لسانك ملايين ،،
سلمت يالشاعر ،،
الف شكرلك ،،
دمت برعاية الخالق ،،