العسكريين بما فيهم الضباط وليس فقط الرقباء والعرفاء والأفراد
عندما رجعت بالدكتوراه عام 1402 عينت ب 6200 ، على المرتبة التاسعة
فالمسؤوليات تختلف وشدة العمل تؤخذ في الحسبان ، فالعسكريون يتحملون
اجهادا واهانات من الصعب على أي منا تحملها. ولعلمك فهناك الكثير
من حملة الماجستير والدكتوراه لم يجدوا عملا . وبالتالي لابد لنا ان نتعلم القناعة
ومسايرة الواقع ونمد رجلينا على قد لحافنا
لو اتبع الرأي الذي ذكرته لما بقي عندنا متعاقد ولا متعاقده ولأوجدنا لأبنائنا
وبناتنا العمل الشريف . ليس فقط في مجال التعليم ولكن في كل المجالات
التي لايزال الوافد هو المهيمن عليها ، فقط لأنه يستظل بأحد الظهور ، فيعطيه
القليل ويحول الكثير لبلاده .