كلا وحاشا الله ، فلست منهم ولم يدر بخلدي ان تكون من بينهم
وليسوا متواجدن فقط في فلسطين ولكن في كل بلد عربي
فالمتاجرة بالأوراق الوطنيه ، والحث على الشهادة كلها اساليب
اصبحت مكشوفة ، ومن خلال متابعتي فالأمثلة كثيرة :
حينما كنا في امريكا رأيت عينات ممن كانوا يسمون بالثوريين
لنشاطاتهم في جمعيات الطلبة العرب ضد بلدانهم وكانت قضية فلسطين هي
مشجبهم الأول ، وما ان عادوا لبلدانهم ، حتى اصبحوا وزراء
وسفراء ...الخ ، فماذا كانوا بالفعل يفعلون ، كانوا يضعون الطعم للأبرياء
الذين في النهاية غيبوا وبطرق مختلفه