[عبدالعزيز آل سولو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخنسااء الهااشميه

ارى في عمق روحك شموخاً ضم كلاانا ..@

وارى في ناظريك صفااء حناان ناخت له جوارحنا ..@

رايتك تهلل للفجر القاادم لنا .. وترسم بالافق بسمه عشقنااها ...@

حبك انسهُ النهر وجمال روعه الشمس لحظه الغسق وقت لقيااناا ..@

انت حياه الامس مني وغدي المشرق وسااعات منايا ..@

قلبي يزداد لهفه بسماع صوتك ويزاد عشقي لك بحروفك المهداه الينا ..@

نحن ان اجتمعنا تصافحنا وتعانقنا ..@

وكان الحب بيني وبينك تيار يسري ما بين جسمينا ..@

يؤجج بقلوبنا نار الشوق ويشعل اللهفه بنا ..@

يا اميري ومعشوقي الازلي ..@

ازف اليك البشرى

اسمعني وضع كفك في كفي ..

آآآآآه من يديك هذه كم اعشق تقبيل راحتيها ..@

آآآآآه من منايا ومن عشقك المتطرف لي ومن حروفك المنسوجه بعبق العاشقينا ..@

كم سهرنا نرتجي يوم اللقاء ذاك وكم تخيلنا لهيب ناره ..@

يا حبيبي ..

هذا الليل لم يسهر به غيرنا

ما استطاع الهوى تخفيف الشوق فينا ولا قدوم الصبح عافانا ..@

قد صرنا بمرمى العشق والشوق يلوح بنا كيفما يشاء رمانا ..@

ساعه نبكي حرمان اللقى ..

وليال نفخر بهذا العشق وكوؤسه التي اثملتنا ونشكو سقيانا ...@

عبد العزيز آل سوسو

ابدعت لـ حد الابداع

	أيا حبيبةً يأتي المساء ليروي عشقنا وقد كان ظمآنا ففي صبحٍ أشرقتِ فغارت منكِ الشمس فكان ضوؤها بهتانا وتورقين كما الذهب يلمع بالأجساد وللأجساد من عشقها لمعانا والشوق ذاته من اللهفة اشتاق فأسقى الحب بنا ومن ثم أروانا أيا حبيبةً عند لقياها لا يمضي الوقت وتتوقف الأزمان فلا تكن أزمانا وعطر أنفاسك الزهر وورد الورد وفل الياسمين وشذى العبق والريحانا ونختار الوقت والمكان بأي الكون شئنا على راحتنا وعلى جل هوانا يعشقنا العشق من صخب ما بنا وتعانق الأجساد ما كان إلا بدء خطانا وتصافح الأيدي بثقلها أواااهٍ لم يكن ينسى وقد كان منه ما قد كانا يا بدر قل لها أن اللقاء اعتصر الوجد ولا تنسى أن تقبّل شوقها لي "أمانا" وأنتِ أيتها الورود انتشري وتطايري وعانقينا عند موعد لقيانا سأصنع لها من النجوم بيتاً ومن الكواكب متكئاً والحب حينها أتانا أوااااهٍ أحلمٌ كان أم أنه الإحساس الذي لا يشعر به حقّاً سوى الإنسانا! أمرت بساط الريح يحملكِ إلي إلى حيث مملكتي وحمى الرب ترعانا لنا الدنيا بما فيها وأنتِ لي الدنيا وما فيها لم يكن ليبعث بي الأشجانا أوَ كان بالكون أحدٌ يشعر بحبنا في عصرنا العناق كما فعل سوانا ليت الحروف حاملةً وقادرةً على تحمّل ما سيرسمه الحس من ألحانا وللدنيا بما فيها أن تنسى وتنسى ولا تذكرنا ولا تذكر وتنسانا أكان ما قيل يكفي أم أنه إلى الآن ما آن له أن يصل الأوانا فما عرف الوجد من قبلها شمسٌ وفي ليه دائماً بات سهرانا فدعي الانتظار حبيبتي وأطلقي لكل ما بك القيد والعنانا الخنساء الهاشمية الإبداع منكم وبكم عزيزتي ولله درك ودر حضورك المُشرق بكل عمق وعذوبة مع ودّي وتقديري لا عدمتك ولك من القلب كل الود وأجمل باقات الورد