اختي الفاضلة الامورة
وداعا ...
والى اللقاء ....
وقد نلتقي .....
وادير ظهري للطريق .
هذه احدي قصائدي باسم الوداع
بعد ان قرأت الموضوع رجعت الى
كلمة الوداع فوجدت اغلب اعضاء المنتدي
قد كتب عن الوداع .... الوداع بشقيه
الوداع الدائم والوداع المؤقت ....
ولكن هذه الدنيا تجمع لتفرق وتفرق لتجمع
واعتقد انه لولا الوداع لما كان الشوق. فأنتظار
ان نودع من نحبهم الاي سبب من الاسباب ( كالسفر مثلا
او ان يودع الابناء بيت ابائهم لبيوتهم الجديدة او ...او... او ...)
جميعها تخلق نوع من الاشواق والترقب وانتظار الجديد ....