أهلا بالغالي
دوما ماتزيدني شرفا إطلالتك المنتظره والمميزه
والتي أشبهها بقطرات الندى على ورود قد تفتحت منذ صباح باكر ولسان حالها تتمنى أن تنغلق على تلك القطرات لترتشفها ثم تعاود الكرة مرات ومرات
فأهلا بك عدد أوراق ذلك الشجر والأغصان التي تحمل تلك الورود أيضا
فشكرا لك حتى ترضى
تحياتي