هلا بنت النور
وازيدك من الشعر بيت
ان القربان الذي قبله الله من هابيل هو الذي نزل على نبينا ابراهيم عليه وعلى نبينا محمد افض الصلاة والتسليم
وقد انزله الله فداء لأسماعيل حين اوفى ابينا ابراهيم بنذره
وهذا اكبر دليل على ان الله حين خلق القلم قال له اكتب قال ماذا اكتب قال له اكتب كل ماهو كائن ويكون الى يوم القيامه
ودليل على قدرة الله وان عنده علم الغيب وكل انسان مسير الى ماقٌدر له الى ان يموت هو قبول الله لقربان هابيل لأنه سبحانه يعلم ان القربان سوف يكون فداء لأسماعيل حين اوفى بنذره لله سبحانه
الله اكبر وهل يعلم الغيب الا الله
اننا نسير في هذه الأرض ولا ندري مايكون وما سوف يكون عاجلا او اجلا ،،، ولا يعلم الغيب الا هو سبحانه
بنت النور انا اضفت هذه المعلومه للعلم فقط
شكرا لكي على الموضوع الذي فتح لنا معلومة قد ليعرفه الكثير من الناس