الــراس شـيـب لـكـن القـلـب مـاشــابولا زال قـلـبـي يفـتـخـر فـــي شـبـابـه
لانــه عــن دروب الـهـوى قـفـل الـبــابوطـــوح مفاتـيـحـه بـعــد صـــك بــابــه
مـاعــذبــه حـــــب الـــعـــذاري ولا ذابوفـي حبهـن مـا يشتكـي مــن عـذابـه
لانــه يـحــب وينـتـقـي نـــوع الاحـبــابولا ينتـقـي الا فــي رضـــا الله احـبـابـه
عوده للابداع
وصح لسااانك مدد يامميز