شووووووق
الله سبحانه يقول ( إن تنصروا الله ينصركم ) ليس هذا فقط بل ويزيد (ويثبت أقدامكم)
فأريني مظاهر نصر الله في أنفسنا أريني الصلاح وقد رفع رأسه والفساد وقد خنع ... بل أني أقول إن المنطقه مقبله على مخااااض كبير وفساد عظيم فلقد عملت في الأيام الماضية بحثاً مع أطفال في الإبتدائية فوجدت مايشيب له رؤوس الولدان
ولعلي إن شاء الله أنزل مقالي عنه في الأيام القليلة المقبلة .. وستعرفين أننا نحتاج إلى عملية تجديد وإصلاح من جديد كما كانت عملية الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ولكن هذه المرة في المجتمع وأخلاقه ورجاله ونسائه وأطفاله
والله سبحانه ليس محتاج لنصرنا ولكن المقصود في الآية نصر دين الله في أنفسنا وفي غيرنا وفي الأسواق والبيوت والمحال والحكومات وفي كل شيء فإذا نصرنا دين الله فهذا هو نصر الله بعد ذلك يترتب الوعد الإلهي مباشرة على ذلك بالنصر والتمكين وليس هذا فقط بل ويثبت الأقدام على ماتم امتلاكه ويقوي المسلمين لأن من أدوات الثبات القوة 
أختي الفاضلة
لا أعتقد أننا نحتاج تكنولوجيا متطورة بقدر حاجتنا إلى إصلاح أنفسنا في المقام الأول ثم بعد ذلك قولوا لي لنأتي بالتكنولوجيا وحينها سترين مثنى آخر والوليد آخر وصلاح الدين الجديد
شكراً
تحياتي