[الغريب]

أبو عبد الله لم ها الفرضية البعيدة المدى
فيما لو يسمح لك الوضع أن تتغلغل في المجتمع ألإسرائيلي أو أن تعيش في وسطهم سترى من الانقسامات الشي الكثير

الادعاء الصهيوني بأن قيام "الدولة العبرية" سيكفل حل "المسألة اليهودية" ناهيك عن أن التجمع اليهودي في فلسطين يعيش تناقضاً ذاتياً تعبّر عنه أسئلة كثيرة في مقدمتها سؤال: من هو اليهودي؟ وإذا أضفنا إلى ما سبق حقيقة أن مصادر الهجرة اليهودية إلى كيان العدو قد باتت شبه معدومة بعد آخر موجة جاءت من روسيا أواخر العهد السوفيتي، فإن أحد أهم الركائز التي قامت عليها "دولة العدو" ستبدو متهافتة تماماً.
وتتداخل التناقضات والخلافات حول محاولات الهوية، في الكيان الصهيوني، بين المتدينين و«العلمانيين»، وبين اليهود الغربيين «الأشكناز» واليهود الشرقيين، التناقضات والخلافات بين المهاجرين الجدد والمستوطنين القدامى، والفجوات والفوارق الاجتماعية الواسعة.

كما أن الأحزاب الدينية الأرثوذكسية أصبحت تخشى من أن تؤدي هذه الهجرة إلى إضعاف دورها كلسان الميزان في الائتلافات الحكومية. وهو الدور الذي يعطيها قوة مساوية تفوق وزنها النسبي في الخارطة السياسية.
اذاً من المرجع أن تنشب حرب أهلية في القريب ، هذا إذا تعرفنا على وضع و أحوال يهود الفلاشا الذين يعتبرون من الطبقة الدنية في البلاد

كما أقام مهاجرون من أثيوبيا حزباً خاصاً لهم باسم «هتكفا» وشكل مهاجرون من رومانيا حزباً لهم هو حزب «الوسط التقدمي»هذا دليل واضح على أن المهاجرين لا يمكن إن يثق أي طرف في الأخر في إسرائيل ما يقارب 56

تعرف يا ابو عبدالله ان جميع المهاجرين من اليهود لفلسطين يقدر بـ35% من مجموع اليهود في العالم يعيش في نيويورك مايقارب 24 مليون يهودي وفي فلسطين وحده مايقارب الـ6 مليون ،،، اجل لو يجون اللى في نيويورك وش بيصير عليه الوضع العام