ليبرالي
19-01-2007, 03:33 PM
أنقل لكم هذا المقال للكاتب / سقراط حر من كتاب الشبكة الليبرالية , أعجبني المقال لواقعيته فنقلته :
الإنسان السوي والمنضبط نفسياً وصاحب الإتزان العقلي تجدة يطبق
على أرض الواقع مايؤمن ويعتقد بة اياً كان فكرة ومعتقدة وإتجاهة الطائفي
وعكس ذلك بمن يشعر بنفسة نقص او يعاني من خلل بوظائف مخة ومخيخة الداخلي
وهذا الشئ ينطبق على فئة مؤدلجة عقلياً على تذبذبات بني صحونج
ومسارات تردداتهم التنويرية - اصلحهم الله
فمعالم الشكل العام توحي لك بأنة شخص حليق اللحية وربما بسكسوكة مربعة
خفيفة - للتجمل بأعين صبايا المجمعات - وثوب طويل غير برمودا ملفت للنظر
لجمال شعر القدمين ناهيك عن كماليات نحفها وسمكها المرعب للأعين
هذا المؤدلج - اصلحة الله - أخذ الدين بطريقة غريبة وفجة فتجدة يهتم بالظاهر الديني
لزوجتة بحيث تكون ذات عباءة على الرأس وبدسوس للأيدي ولا مانع لجزي
القدمين بداخل شراريب سوداء حتى لو كانت نسبة الرطوبة عالية
والحرارة تقارب الإنصهار
فالمهم أن تبدو زوجتة للأعين (... متدينه ...) كما يقال بالعامية
وإجبارها قسرياً لترديد بعض من العبارات عند الدخول والخروج
بالاماكن العامة والخاصة لتعلو صيحات تلبسها بالدين وأنة صاحب الفضل بذلك
ناهيك عن حرمانها من جميع جماليات الحياة من سماع للأغاني
ورغبة ملحة للسفر بغرض الترويح عن النفس ناهيك عن حريتها الشخصية
بالملبس وربما وصل الامر بالتدخل بما تأكلة ايضاً
ولا أنسى تشديد زوجها المؤدلج عند رغبتها بالذهاب للتسوق بحجج
غريبة وغبية فالمسألة برمتها ليست
محصورة بنطاق الغيرة والحرص التي يكذب بشأنها ذلك الزوج المؤدلج
بل بخلاً فضيعاً منة بدعوى اجمع القرش الاسود لليوم المنيل , ولربما
كان المقصد ابعد من ذلك ...؟
هذة النوعية التي اخرجتها لنا ثورة الصحوة والنطحة والتي أوجدت بمجتمعنا رجال مؤدلجون
على مزاعم واهية لنكتشف بالصدفة البحتة او من باب التقصي وتتبع الحقائق او
نتيجتاً لتصريحاتهم المشينة علانيتاً بدون حياء
بأنهم لا يتوانون من رشفةِ كأسٍ بمراقص حمراء بصحبة غانية
والبعض الاخر يتباهى بعرض بطولاتهِ وسردي تفاصيلها التي توجها بفتوحات
عظيمة لعلاقات متنوعة ومتعددة لـِ جميع اللهجات ولامانع لـِ بعض اللغات
والتي يمزجها بكثير من قصص الغرام والقبلات والتي مسك ختامها
مكسبه لرصيد (.. نيو...) من المعجبات , ثم البدء من جديد بعلاقات حميمية تلهب مشاعرة ...!!
فهو رجل الجمرة المشتعلة فجورا ونفاقا لمزيداً من موشحات - كذا وكذا ....!!
والاكيد أنة يحتاج لمصحة نفسية لتذيب من قلبة نصائح التنويريين بعدم حصول الذنب علية
فباب المغفرة مفتوح لة ومن ثم يزج بة بمصحة عقلية لتعديل برمجة عقليته بشكل صحيح
بعيداً عن التنوير والإضاءة لـِ يفهم الفطرة البشرية السليمة التي خلق لها ...
تناقضٌ غريب لهذة النوعية من الرجال والتي لا تتوانا عن تزعم لواء حماة الفضيلة لـِ ذودي
عن بني صحونج بمسمى الغيرة والذود عن الدين وهم أقل من طبق فروض الدين
فتجدة لا يصلي او غير محافظ على الصلاة , الى جانب ماذكر اعلاة ...!!
والسؤال :
ما موقعهم هؤلاء من فتاوي التقية وبني تنوير .....؟؟
والله المستعان
الإنسان السوي والمنضبط نفسياً وصاحب الإتزان العقلي تجدة يطبق
على أرض الواقع مايؤمن ويعتقد بة اياً كان فكرة ومعتقدة وإتجاهة الطائفي
وعكس ذلك بمن يشعر بنفسة نقص او يعاني من خلل بوظائف مخة ومخيخة الداخلي
وهذا الشئ ينطبق على فئة مؤدلجة عقلياً على تذبذبات بني صحونج
ومسارات تردداتهم التنويرية - اصلحهم الله
فمعالم الشكل العام توحي لك بأنة شخص حليق اللحية وربما بسكسوكة مربعة
خفيفة - للتجمل بأعين صبايا المجمعات - وثوب طويل غير برمودا ملفت للنظر
لجمال شعر القدمين ناهيك عن كماليات نحفها وسمكها المرعب للأعين
هذا المؤدلج - اصلحة الله - أخذ الدين بطريقة غريبة وفجة فتجدة يهتم بالظاهر الديني
لزوجتة بحيث تكون ذات عباءة على الرأس وبدسوس للأيدي ولا مانع لجزي
القدمين بداخل شراريب سوداء حتى لو كانت نسبة الرطوبة عالية
والحرارة تقارب الإنصهار
فالمهم أن تبدو زوجتة للأعين (... متدينه ...) كما يقال بالعامية
وإجبارها قسرياً لترديد بعض من العبارات عند الدخول والخروج
بالاماكن العامة والخاصة لتعلو صيحات تلبسها بالدين وأنة صاحب الفضل بذلك
ناهيك عن حرمانها من جميع جماليات الحياة من سماع للأغاني
ورغبة ملحة للسفر بغرض الترويح عن النفس ناهيك عن حريتها الشخصية
بالملبس وربما وصل الامر بالتدخل بما تأكلة ايضاً
ولا أنسى تشديد زوجها المؤدلج عند رغبتها بالذهاب للتسوق بحجج
غريبة وغبية فالمسألة برمتها ليست
محصورة بنطاق الغيرة والحرص التي يكذب بشأنها ذلك الزوج المؤدلج
بل بخلاً فضيعاً منة بدعوى اجمع القرش الاسود لليوم المنيل , ولربما
كان المقصد ابعد من ذلك ...؟
هذة النوعية التي اخرجتها لنا ثورة الصحوة والنطحة والتي أوجدت بمجتمعنا رجال مؤدلجون
على مزاعم واهية لنكتشف بالصدفة البحتة او من باب التقصي وتتبع الحقائق او
نتيجتاً لتصريحاتهم المشينة علانيتاً بدون حياء
بأنهم لا يتوانون من رشفةِ كأسٍ بمراقص حمراء بصحبة غانية
والبعض الاخر يتباهى بعرض بطولاتهِ وسردي تفاصيلها التي توجها بفتوحات
عظيمة لعلاقات متنوعة ومتعددة لـِ جميع اللهجات ولامانع لـِ بعض اللغات
والتي يمزجها بكثير من قصص الغرام والقبلات والتي مسك ختامها
مكسبه لرصيد (.. نيو...) من المعجبات , ثم البدء من جديد بعلاقات حميمية تلهب مشاعرة ...!!
فهو رجل الجمرة المشتعلة فجورا ونفاقا لمزيداً من موشحات - كذا وكذا ....!!
والاكيد أنة يحتاج لمصحة نفسية لتذيب من قلبة نصائح التنويريين بعدم حصول الذنب علية
فباب المغفرة مفتوح لة ومن ثم يزج بة بمصحة عقلية لتعديل برمجة عقليته بشكل صحيح
بعيداً عن التنوير والإضاءة لـِ يفهم الفطرة البشرية السليمة التي خلق لها ...
تناقضٌ غريب لهذة النوعية من الرجال والتي لا تتوانا عن تزعم لواء حماة الفضيلة لـِ ذودي
عن بني صحونج بمسمى الغيرة والذود عن الدين وهم أقل من طبق فروض الدين
فتجدة لا يصلي او غير محافظ على الصلاة , الى جانب ماذكر اعلاة ...!!
والسؤال :
ما موقعهم هؤلاء من فتاوي التقية وبني تنوير .....؟؟
والله المستعان