فهدة الهياثم
29-04-2006, 09:05 AM
ما أجمل أن نكون بداخل عالم كل شيء فيه محقق.....
فنمكث فيه لبضع لحضات تنسينا وجودنا في عالمنا الحقيقي الذي إختلط فيه حلوه بمره...
إنه عالم تتحقق فيه جميع الأمنيات دون عناء أوحتى بذل مال...
"فكل مايتمناه المرء يدركه!!!"
نعم , فبمجرد جلوسك مسترخيا , ومغمضا عينيك , تجد نفسك قد أصبحت بداخله.... فترتسم إبتسامة الرضا على شفتيك دليل سعادتك لماتراه , فما كان غير محقق قبل قليل قد أصبح الآن أمام ناضريك تماما....
كل ما تريده مجاني !! بل كل شيء تجده مجاب لك فورا وكأنك ملك تلك اللحضه.....
حتى تلك الإنجازات والبطولات أصبحت أنت وحدك بطلها وفارسها حقا....
" ياله من عالم أنت ملكه ومالكه!!!"
فلو كان هذا العالم لايدخله إلا من يمتلك بطاقة دخوله لوجدت الغني الفقيرقد امتلك تلك البطاقة منذ الصغر.....
عالم وجد في حياتنا ليخفف ماخلّفه عالمنا هذا , وكأنه محطة وجدت وهيئت لتقف عندها وتلقي فيها ما ألقاه ذاك العالم على عاتقيك , وتسترد فيها أنفاسك التي طالما كنت تحاول أن تعيدها مرارا قبل وصولك لها... فتتزود منهاالأمل بعد ماأن صار اليأس جزءا لا يتجزأ منك , فتنطلق مرة أخرى وكأنك فتى صغيرا قد إمتلئت عيناه البريئتان بتلك الأحلام التي دام أمل تحقيقها في ذاته.....
عالم الحلم الذي دام وسيدوم دوما نقطة للإنطلاق ودافعا للجميع من جديد للجميع فيعدنا مرة أخرى بأمل جديد وموفق إن شاء الله إلى البدايات السعيده والمحفزة لنا ليصلح ما خلفه عالم الواقع في بعض من أمور حياتنا....
فنمكث فيه لبضع لحضات تنسينا وجودنا في عالمنا الحقيقي الذي إختلط فيه حلوه بمره...
إنه عالم تتحقق فيه جميع الأمنيات دون عناء أوحتى بذل مال...
"فكل مايتمناه المرء يدركه!!!"
نعم , فبمجرد جلوسك مسترخيا , ومغمضا عينيك , تجد نفسك قد أصبحت بداخله.... فترتسم إبتسامة الرضا على شفتيك دليل سعادتك لماتراه , فما كان غير محقق قبل قليل قد أصبح الآن أمام ناضريك تماما....
كل ما تريده مجاني !! بل كل شيء تجده مجاب لك فورا وكأنك ملك تلك اللحضه.....
حتى تلك الإنجازات والبطولات أصبحت أنت وحدك بطلها وفارسها حقا....
" ياله من عالم أنت ملكه ومالكه!!!"
فلو كان هذا العالم لايدخله إلا من يمتلك بطاقة دخوله لوجدت الغني الفقيرقد امتلك تلك البطاقة منذ الصغر.....
عالم وجد في حياتنا ليخفف ماخلّفه عالمنا هذا , وكأنه محطة وجدت وهيئت لتقف عندها وتلقي فيها ما ألقاه ذاك العالم على عاتقيك , وتسترد فيها أنفاسك التي طالما كنت تحاول أن تعيدها مرارا قبل وصولك لها... فتتزود منهاالأمل بعد ماأن صار اليأس جزءا لا يتجزأ منك , فتنطلق مرة أخرى وكأنك فتى صغيرا قد إمتلئت عيناه البريئتان بتلك الأحلام التي دام أمل تحقيقها في ذاته.....
عالم الحلم الذي دام وسيدوم دوما نقطة للإنطلاق ودافعا للجميع من جديد للجميع فيعدنا مرة أخرى بأمل جديد وموفق إن شاء الله إلى البدايات السعيده والمحفزة لنا ليصلح ما خلفه عالم الواقع في بعض من أمور حياتنا....