طَعْمُ المَسَاءِ
29-09-2008, 03:56 AM
سُفُنُ الرَّوْعَةِ تُلْقِي حَمُولُتُهَا عَلَى شَوَاطِئ مُتَصَفَّحِكَ
وَ تَغْفُو عَلَى وَسَائِدِ مَرَافِئِكَ المَحْشُوَّةِ بِالجَمَالِ
تُحلِّقُ أَسْرَابُ النَّوْرَسِ البَيْضَاء فَوقَ سَمَاءِ صُوَرِّكَ المُزْدَانَةِ بِنُجُومِ التَفَرُّدِ ِ
لِتُضِيء َ عَتْمَةَ قُلُوبِنَا
سَيِّدِي
صَوْتُ الإحْسَاسِ المُجَلْجِل
هَكَذَا أَنْتَ دَوْمَاً
تُنِيرُ بَمَا تَمْلُكُ ظُلْمَةٌ تَسْكُنُنَا
وَ تَجْتَثُّ مِنْ أَعْمَاقِنَا
حِلْكَةٌ تَعْتَرِينَا
وَ تَفْتُنُنَا .. أَنْتَ وَ تَفْتُنُنَا
شُكْرَاً لَكَ وَ أَكْثَر
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي
وَ تَغْفُو عَلَى وَسَائِدِ مَرَافِئِكَ المَحْشُوَّةِ بِالجَمَالِ
تُحلِّقُ أَسْرَابُ النَّوْرَسِ البَيْضَاء فَوقَ سَمَاءِ صُوَرِّكَ المُزْدَانَةِ بِنُجُومِ التَفَرُّدِ ِ
لِتُضِيء َ عَتْمَةَ قُلُوبِنَا
سَيِّدِي
صَوْتُ الإحْسَاسِ المُجَلْجِل
هَكَذَا أَنْتَ دَوْمَاً
تُنِيرُ بَمَا تَمْلُكُ ظُلْمَةٌ تَسْكُنُنَا
وَ تَجْتَثُّ مِنْ أَعْمَاقِنَا
حِلْكَةٌ تَعْتَرِينَا
وَ تَفْتُنُنَا .. أَنْتَ وَ تَفْتُنُنَا
شُكْرَاً لَكَ وَ أَكْثَر
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي