جرحى عميق
27-08-2007, 03:47 PM
السلام عليكم ورحمهٌ الله وبركاته
مسائكم ورداٌُ معطر با العود
تحيه عطره ٌ لكم احبتى .,
دمار.,، تنازع .,، تشاحن .,، تباغض .,،
وقفه ٌ تأمل نظر إلى ما هو حقيقي .,، والى ما هو غير حقيقي
تصنع كثيراًُ من الأشياء
التعبير عنها بكل أنواع الذهول
استطرد إلى اللغة الدرجة
وهى .,،
المصالح الدنيوية
وما تندرج تحتها من طباع قد تكون قبحهٌ لا تريد إن ترها
أو تتذكرها
هكذا هي الأمور التي سوف يأتي سردها بعد هذه ألمقدمه لما هو المضمون
المضمون وما أريد منه لا أريد إن أرى أو استطرد نظرتكم بكل ما هي عليه
دوماٌُ العقول تتحدث والقلم يكتب مايريد
بكل أدب دون إن يكون ردعه من الواقع الذي يكون
الحال عليه دوماًُ وما يتكون منه من صيغه الجميلة وماهر عنوانها جيد أو سيء الحكم لكم
كما هو واقعنا
مجمل مواضيع الحياة المستنزفة
دوماًُ نجد إن الأمور الدنيوية يأخذها الطابع بما هي عليه من شتاتها أو اقترابها أو افتراقها
ما يهم ألان هو
هل أصبح الحكم على الظاهر من الناس أم الباطن بما يفعلون
ما اصبوا إليه
هل المظهر هو ما يعكس انطباعا الناس عنا
أم أن المظهر لا يكون إلا سوى عنوان الشخصي الرئيسي كما للموضوع عنوان
أم انه أصبح هو المضمون لكل من نقبل ويصبح الحكم قاطعاًُ
تأمل للسطور وعناوينها دوماًُ إن الأمور لا تكون كما يقال أو يطلق عليها
الحياة أصبحت مظهر اًُ خارجي
من خلاله يحكم على الشخص فى شكله وتعامله
وأطلق العنان للفكر والتحدث بمكنون الصدر إن هذا الشخص
دره
أطلق كلمه دره عليه مجرد انه راء مظهره الخارجي
لما يرى ما هو عليه من قبل
وهل المنطق هو المحدد
وهل بمجرد النظرة للمظهر أطلق عليه انه صاحب الفكر والثقافة وصاحب ألكلمه
أم إن اللغة الدرجة هي أصبحت تقول ولها ألكلمه
إن المظهر الخارجي هو من خلاله
نطلق لا أنفسنا
أنهم ملائكة يمشون على الأرض
أو إن الدخول إلى الوقت الذي أصبح المظهر هو الطابع للأشخاص
ما أريد إن أقول في نهاية السطور
إن المظهر الدخلى هو الجوهر الاساسى لنا هو الطابع لنا
هو المحفز بكل أنواع الجمل
هو الذي يجعل مجمل الأشياء جميله
رائعة
منها الحب ومنها الحياة ومنها معرفه ودراية أكثر وأكثر للحياة
من أقول الفلاسفة
وديكارت خصوصاًُ هو من يتحدث دوماًُ عن مجمل الشخصيات
يقول اعشق المظهر والجوهرة ألدخليه سوف ترى إن الحياة بكل مافيها جميله
احبتى تحيتى لكم ومودتى لكم
اترك لكم السطور وما تريدوا إن تضيفوا عليها .,،
مسائكم ورداٌُ معطر با العود
تحيه عطره ٌ لكم احبتى .,
دمار.,، تنازع .,، تشاحن .,، تباغض .,،
وقفه ٌ تأمل نظر إلى ما هو حقيقي .,، والى ما هو غير حقيقي
تصنع كثيراًُ من الأشياء
التعبير عنها بكل أنواع الذهول
استطرد إلى اللغة الدرجة
وهى .,،
المصالح الدنيوية
وما تندرج تحتها من طباع قد تكون قبحهٌ لا تريد إن ترها
أو تتذكرها
هكذا هي الأمور التي سوف يأتي سردها بعد هذه ألمقدمه لما هو المضمون
المضمون وما أريد منه لا أريد إن أرى أو استطرد نظرتكم بكل ما هي عليه
دوماٌُ العقول تتحدث والقلم يكتب مايريد
بكل أدب دون إن يكون ردعه من الواقع الذي يكون
الحال عليه دوماًُ وما يتكون منه من صيغه الجميلة وماهر عنوانها جيد أو سيء الحكم لكم
كما هو واقعنا
مجمل مواضيع الحياة المستنزفة
دوماًُ نجد إن الأمور الدنيوية يأخذها الطابع بما هي عليه من شتاتها أو اقترابها أو افتراقها
ما يهم ألان هو
هل أصبح الحكم على الظاهر من الناس أم الباطن بما يفعلون
ما اصبوا إليه
هل المظهر هو ما يعكس انطباعا الناس عنا
أم أن المظهر لا يكون إلا سوى عنوان الشخصي الرئيسي كما للموضوع عنوان
أم انه أصبح هو المضمون لكل من نقبل ويصبح الحكم قاطعاًُ
تأمل للسطور وعناوينها دوماًُ إن الأمور لا تكون كما يقال أو يطلق عليها
الحياة أصبحت مظهر اًُ خارجي
من خلاله يحكم على الشخص فى شكله وتعامله
وأطلق العنان للفكر والتحدث بمكنون الصدر إن هذا الشخص
دره
أطلق كلمه دره عليه مجرد انه راء مظهره الخارجي
لما يرى ما هو عليه من قبل
وهل المنطق هو المحدد
وهل بمجرد النظرة للمظهر أطلق عليه انه صاحب الفكر والثقافة وصاحب ألكلمه
أم إن اللغة الدرجة هي أصبحت تقول ولها ألكلمه
إن المظهر الخارجي هو من خلاله
نطلق لا أنفسنا
أنهم ملائكة يمشون على الأرض
أو إن الدخول إلى الوقت الذي أصبح المظهر هو الطابع للأشخاص
ما أريد إن أقول في نهاية السطور
إن المظهر الدخلى هو الجوهر الاساسى لنا هو الطابع لنا
هو المحفز بكل أنواع الجمل
هو الذي يجعل مجمل الأشياء جميله
رائعة
منها الحب ومنها الحياة ومنها معرفه ودراية أكثر وأكثر للحياة
من أقول الفلاسفة
وديكارت خصوصاًُ هو من يتحدث دوماًُ عن مجمل الشخصيات
يقول اعشق المظهر والجوهرة ألدخليه سوف ترى إن الحياة بكل مافيها جميله
احبتى تحيتى لكم ومودتى لكم
اترك لكم السطور وما تريدوا إن تضيفوا عليها .,،