جرحى عميق
23-08-2007, 11:21 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مسائكم السعاده ُ
الابجديه القابعه تحت عنوان العنفوانيه المتداخله بين اطراف الحياه المتقلبه المتشعبه الى علم الدرايه المستدركه.....
ربما يكون الخيال قابعاًُ واقفاًُ يلامس اطراف الواقع المستديم المتعالى الى الاطراف المتباعده التى تكون دوماًُ مرهقه متعبه .....
هكذا هى الحياه التى تتجول بين هذا وذك بين تلك وهؤلا
لا عالم يستطرد على العقول ولا خيال يجسد اصول الحلم المستبد المقنع المنبثق من زيزفونيت الحياه المتئصله
تخبئه الطبيعه المندرجه تحت الخيال الطاغى المستدرك لكل من هو وهى.
مجال اوسع واعم وادق . ربما يكون ضريراً او مبصراًُ اين كان لا يهم فهو موجود .
تقف لترى ان الكل الان اصبح نقيضاًُ لما سبق
وجود الوجود من لا وجود وجود الذا ت المقترن بلا ولكن
الى متى ....
الى أيـــــن نصل
ومتى نتوقف . ومتى نتستطيع ان ندرك ما هو لا وما هو لكن
حيث نمضى فى سرمد اليل المسدل خماره على اعناقنا .
ونلقى التحيه على خيالنا المستطرد على عقولنا
ونقول هيهات يا حزن هيهات يا حياه
تقول لنا هيا ها انا اقدمت عليكم اسدل خمارى لكِ اقول هل لى ان اكون
توقفت قليلاًُ استطرد وافكر واتمعن وايقن اكثر واكثر
واستطردد فى هذه المخيلـــه
حياتى القابعه دوماًتحت وجود المتعثر الاساسي لحياه عدم الا مقدره
هل له وجود اتطلع دوماًُوانظر الى مخيلتى المتمرده واقول لها هل تمردتى بمايكفى على هذا الوقت تقول لى هو الذى ادرك تمرده وامعن فى تمرده كمايريد
اطلاله خارج النص دوماًُ احبها ......
واستطرد فى كلامى لها .
هو حب الحياه وحياه الحب .
وحب الحب من حب الحياه والوقوف مع الحب ووقوف الحب مع الحياه ....
هنا اقف . لو قوفى معنى .
ام ليس له معنى برهه من الوقت ونعود الى هذه المسيره......
الرائعــه وحب حب الو جـــع ووجع الحب
ربما يكون هناك ادمان لهذين المسميين
ولكن لا يهم ... هما اوفى صديق فى هذا الزمان
يوجد الكثير منهما ولكن على الواقع المتمرد
هما الحب
يوجد حباًُ لاترى فيه سوى نوعاًُ من الوقوف التام امام المحبوبه . والا ذعنان لها بكل
الجوارح ...
واطلق الحب لها ...
وهى تستحق ذلك
اما الحب . الذى يكون كا السرب . تلهث تركض
وعندما تكون بجسد واحد وقلب واحد
يأتيك القادم من بعيد يخطف ضوئك بأاقل وقت وبأاقرب فرصه .
وهى مستطعمه بذلك لا تقول سوى
لا استطيع الانتظار .... ولكنها تستطيع الطعن والخيانه
قبحاًُ وبشاعه اطلقهما ليكونا هما المسمى الجديد لها ......
هنا اقف واعود الى اين لا ادرى ولكنني سوف اعـــود...
اعود الى عالم الغرابه الى عالم . الطفوليه المتشعبه الى امور الحياه الذاتيه .
كما يقال لا حياه من دون حب ولا حب من دون حياه ولكن يوجد النقيض بين هذا
وهذا
هو الحب ....
المنقرظ ربما يكون حب الانقراظ حب قيس وليللى .
هما الذان يكون اما الان
حب المصالح او حب الخيانه
ودوماًُ الحب الذى يتفوق ..... هو حب الخيانه
فى النهايه لا غرابه
لا عجيب لا غريب
كتمان الوجود فى قلباًُ يكون اجود من هذا الوجود
نهايه
وقفه تمنعن نظره
ابتعاد استطراد ابتعاد
انتقاء
وقوف ....الى متى الى ان ينعدم الحب ويسود الكره على المجتمع الا انه بعد الكره محبه
تقطر كلمات وتوقفا.....
هنا اقووول stoop
مسائكم السعاده ُ
الابجديه القابعه تحت عنوان العنفوانيه المتداخله بين اطراف الحياه المتقلبه المتشعبه الى علم الدرايه المستدركه.....
ربما يكون الخيال قابعاًُ واقفاًُ يلامس اطراف الواقع المستديم المتعالى الى الاطراف المتباعده التى تكون دوماًُ مرهقه متعبه .....
هكذا هى الحياه التى تتجول بين هذا وذك بين تلك وهؤلا
لا عالم يستطرد على العقول ولا خيال يجسد اصول الحلم المستبد المقنع المنبثق من زيزفونيت الحياه المتئصله
تخبئه الطبيعه المندرجه تحت الخيال الطاغى المستدرك لكل من هو وهى.
مجال اوسع واعم وادق . ربما يكون ضريراً او مبصراًُ اين كان لا يهم فهو موجود .
تقف لترى ان الكل الان اصبح نقيضاًُ لما سبق
وجود الوجود من لا وجود وجود الذا ت المقترن بلا ولكن
الى متى ....
الى أيـــــن نصل
ومتى نتوقف . ومتى نتستطيع ان ندرك ما هو لا وما هو لكن
حيث نمضى فى سرمد اليل المسدل خماره على اعناقنا .
ونلقى التحيه على خيالنا المستطرد على عقولنا
ونقول هيهات يا حزن هيهات يا حياه
تقول لنا هيا ها انا اقدمت عليكم اسدل خمارى لكِ اقول هل لى ان اكون
توقفت قليلاًُ استطرد وافكر واتمعن وايقن اكثر واكثر
واستطردد فى هذه المخيلـــه
حياتى القابعه دوماًتحت وجود المتعثر الاساسي لحياه عدم الا مقدره
هل له وجود اتطلع دوماًُوانظر الى مخيلتى المتمرده واقول لها هل تمردتى بمايكفى على هذا الوقت تقول لى هو الذى ادرك تمرده وامعن فى تمرده كمايريد
اطلاله خارج النص دوماًُ احبها ......
واستطرد فى كلامى لها .
هو حب الحياه وحياه الحب .
وحب الحب من حب الحياه والوقوف مع الحب ووقوف الحب مع الحياه ....
هنا اقف . لو قوفى معنى .
ام ليس له معنى برهه من الوقت ونعود الى هذه المسيره......
الرائعــه وحب حب الو جـــع ووجع الحب
ربما يكون هناك ادمان لهذين المسميين
ولكن لا يهم ... هما اوفى صديق فى هذا الزمان
يوجد الكثير منهما ولكن على الواقع المتمرد
هما الحب
يوجد حباًُ لاترى فيه سوى نوعاًُ من الوقوف التام امام المحبوبه . والا ذعنان لها بكل
الجوارح ...
واطلق الحب لها ...
وهى تستحق ذلك
اما الحب . الذى يكون كا السرب . تلهث تركض
وعندما تكون بجسد واحد وقلب واحد
يأتيك القادم من بعيد يخطف ضوئك بأاقل وقت وبأاقرب فرصه .
وهى مستطعمه بذلك لا تقول سوى
لا استطيع الانتظار .... ولكنها تستطيع الطعن والخيانه
قبحاًُ وبشاعه اطلقهما ليكونا هما المسمى الجديد لها ......
هنا اقف واعود الى اين لا ادرى ولكنني سوف اعـــود...
اعود الى عالم الغرابه الى عالم . الطفوليه المتشعبه الى امور الحياه الذاتيه .
كما يقال لا حياه من دون حب ولا حب من دون حياه ولكن يوجد النقيض بين هذا
وهذا
هو الحب ....
المنقرظ ربما يكون حب الانقراظ حب قيس وليللى .
هما الذان يكون اما الان
حب المصالح او حب الخيانه
ودوماًُ الحب الذى يتفوق ..... هو حب الخيانه
فى النهايه لا غرابه
لا عجيب لا غريب
كتمان الوجود فى قلباًُ يكون اجود من هذا الوجود
نهايه
وقفه تمنعن نظره
ابتعاد استطراد ابتعاد
انتقاء
وقوف ....الى متى الى ان ينعدم الحب ويسود الكره على المجتمع الا انه بعد الكره محبه
تقطر كلمات وتوقفا.....
هنا اقووول stoop