(( سأخفى جروحى و لن أتألم ))

[ابراهيم عبدالحميد]

أه ...... كلمة أصبحت وطني
وداري وملاذي وقدري
وأحيانا أمرأتي التي أرتمي
في أحضانها حين يصرعني المصير
أه من ماذا ولماذا أه
أه من نفسي ولنفسي أه
أعلم أخطائي وعقابي أه
ما أهونها ما أغلظها !!؟
ما أقساها من أااه
............................

أيعقل أن أشكر لك أن أحزنتني
إقبلني صديقا لأغفر لك
أثلج الله صدرك ثم أتبعة ربيعا
دمت قرير العين أخي إبراهيم


هذا شرف عظيم لى أخى و صديقى
الفاضل
مشكور جدا تواجدك الرائع وردك
الراقى المميز