إحساس شاعر
18-04-2007, 09:46 PM
أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا في هذا الموضوع إخواني في الله
حبيت إني أعطيكم لمحة عن نعيم الجنة سواءً للرجل أو للمرأة
وها أنا أبد:
أولا : الجنة كما قال الرسول((هي لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر))
الجنة هي مفازٌ عظيمٌ للمؤمنين بالله والعابدين والصادقين والمصديقن وأسأل الله أن يجعلنا وإياكم من
الفائزين بها آمين أما بعد :
عندما يتحاسب المؤمن ويعطى كتابه ويدخل إلى الجنة
الله سبحانه وتعالي يريه مقعده فيها والمقاعد هناك حسب الأعمال
وحسب الدرجات فكل شيء هناك يختلف عن الذي
في الدنيا بكثيرٍ من الأمور منها الخمر فخمر الجنة يختلف عن خمر الدنيا
وكثير الكثير من الأمور .
أما المؤمن يتزوج ما يشاء من الحور العين ويعطى مايشاء من النعيم وكل شيء يطلبه يعطى له
ويسكن في غرف شفافة يعني((الذي في الخارج يستطيع أن يرى الذي في الداخل والعكس))
وكل يوم جمعة ينادى بالناس أن تجمعوا فيقعد كل شخصٍ على مقعده المحدد له
ويكشف الله سبحانه عن وجهه الكريم العظيم فيسطع منه نورٌ كبير
و يغطي الناس أعينهم من سطوع نور وجه الله
وهناك في الجنة ثماني أبواب وأشهرها باب يدعى الريان لايدخله إلى الصائمون
فقط ويغلق ولا يدخله بعدهم أحد
والمرأة التي تكون متزوجة من اثنين في الدنيا
تخير بينهما فتختار أحداً منهما وي1هب الآخر في حال سبيله .
أما الشهداء ونسأل الله أن نكون منهم فإنهم كل يومٍ يرون الله سبحانه وتعالى
وينعمون أكثر من غيرهم ويدخلون من أبواب الجنة كلها ويعطون كل مايطلبون .
والفاطهة في الجنة تختلف عن الفاكهة في الدنيا
فإن المسلم لا يقطف الفاكهة بيده إنما هي تأتيه وهو فقط ]اشر عليها وهي تأتيه
وتنبت محلها واحدة أخرى .
والشخص الذي تعذب في النار ثم أدخل الجنة فإنه يذهب إلى نهر هناك
ويكون على جبينه جرحٌ كبير بسبب العذاب فيأخذ من ماء هذا النهر فيمسح به
جبينه ويذهب الجرح حتى لا يستهزأ به أخوانه المسلمين الذين لم يعذبوا .
ونسأل الله تعالى أن يجعلنا ويإياكم من أهل الجنة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم إحساس شاعر
أنا في هذا الموضوع إخواني في الله
حبيت إني أعطيكم لمحة عن نعيم الجنة سواءً للرجل أو للمرأة
وها أنا أبد:
أولا : الجنة كما قال الرسول((هي لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر))
الجنة هي مفازٌ عظيمٌ للمؤمنين بالله والعابدين والصادقين والمصديقن وأسأل الله أن يجعلنا وإياكم من
الفائزين بها آمين أما بعد :
عندما يتحاسب المؤمن ويعطى كتابه ويدخل إلى الجنة
الله سبحانه وتعالي يريه مقعده فيها والمقاعد هناك حسب الأعمال
وحسب الدرجات فكل شيء هناك يختلف عن الذي
في الدنيا بكثيرٍ من الأمور منها الخمر فخمر الجنة يختلف عن خمر الدنيا
وكثير الكثير من الأمور .
أما المؤمن يتزوج ما يشاء من الحور العين ويعطى مايشاء من النعيم وكل شيء يطلبه يعطى له
ويسكن في غرف شفافة يعني((الذي في الخارج يستطيع أن يرى الذي في الداخل والعكس))
وكل يوم جمعة ينادى بالناس أن تجمعوا فيقعد كل شخصٍ على مقعده المحدد له
ويكشف الله سبحانه عن وجهه الكريم العظيم فيسطع منه نورٌ كبير
و يغطي الناس أعينهم من سطوع نور وجه الله
وهناك في الجنة ثماني أبواب وأشهرها باب يدعى الريان لايدخله إلى الصائمون
فقط ويغلق ولا يدخله بعدهم أحد
والمرأة التي تكون متزوجة من اثنين في الدنيا
تخير بينهما فتختار أحداً منهما وي1هب الآخر في حال سبيله .
أما الشهداء ونسأل الله أن نكون منهم فإنهم كل يومٍ يرون الله سبحانه وتعالى
وينعمون أكثر من غيرهم ويدخلون من أبواب الجنة كلها ويعطون كل مايطلبون .
والفاطهة في الجنة تختلف عن الفاكهة في الدنيا
فإن المسلم لا يقطف الفاكهة بيده إنما هي تأتيه وهو فقط ]اشر عليها وهي تأتيه
وتنبت محلها واحدة أخرى .
والشخص الذي تعذب في النار ثم أدخل الجنة فإنه يذهب إلى نهر هناك
ويكون على جبينه جرحٌ كبير بسبب العذاب فيأخذ من ماء هذا النهر فيمسح به
جبينه ويذهب الجرح حتى لا يستهزأ به أخوانه المسلمين الذين لم يعذبوا .
ونسأل الله تعالى أن يجعلنا ويإياكم من أهل الجنة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم إحساس شاعر